شهدت المناطق المحررة الممتدة من ريف ادلب في أقصى شمال غرب سوريا لغاية مدينة تل…
مسرحية هزلية تفتعلها ميليشيا أسد وتزعم أنها تقبض على مهربي مخدرات على الحدود
أعلنت عصابات الاسد القاء القبض على ثلاثة اشخاص يعملون في تهريب الحبوب المخدرة من الاراضي السورية إلى داخل الاراضي الاردنية بالتزامن مع عمليات أمنية نفذتها قوات حرس الحدود الاردنية اعلنت فيها القاء القبض على عشرات المطلوبين في اطار عملية أمنية نفذتها شرقي الاردن.
وتحدثت وسائل اعلامية موالية لعصابة الأسد أن ما تسميهم الجهات المختصة اعتقلت ثلاثة مهربين وضبطت كميات من المواد المخدرة والحشيش أثناء محاولة تهريبها عبر الحدود السورية الأردنية.
واضافت نقلا عن ما تسميه مصادر أمنية أنه بعد المراقبة والمتابعة تمكنت الجهات المختصة من ضبط كمية من مادة الكبتاغون بحوزة المهربين كما أشارت أن ما تسميهم الجهات المختصة تواصل عملها لمراقبة الحدود وضبطها بهدف القضاء على تلك الظاهرة على حد زعمها.
يأتي ذلك الامر في الوقت الذي اعلنت فيه القوات الأمنية الاردنية القبض على على 30 مهرباً داخل البلاد بحوزتهم كميات كبيرة من المواد المخدرة والعشرات من الاسلحة النارية والذخائر واجهزة اتصال ومناظير ليلية وغيرها من المركبات التي يستخدمها المهربون.
الجدير ذكره أن غالبية عمليات تهريب المخدرات والاسلحة تحت اشراف ميليشيات الأسد وميليشيات ايران بشكل مباشر حيث يعتبر التهريب من أهم واكبر مصادر الدخل المادي بالنسبة لقادة الميليشيات بالاضافة إلى انشاء المصانع التي تنتج المخدرات وتصديرها داخل المحافظات السورية والدول المجاورة ودول الخليج
النّص المترجم: ar-ar
مسرحية هزلية تفتعلها ميليشيا أسد وتزعم أنها تقبض على مهربي مخدرات على الحدود
أعلنت عصابات الاسد القاء القبض على ثلاثة اشخاص يعملون في تهريب الحبوب المخدرة من الاراضي السورية إلى داخل الاراضي الاردنية بالتزامن مع عمليات أمنية نفذتها قوات حرس الحدود الاردنية اعلنت فيها القاء القبض على عشرات المطلوبين في اطار عملية أمنية نفذتها شرقي الاردن.
وتحدثت وسائل اعلامية موالية لعصابة الأسد أن ما تسميهم الجهات المختصة اعتقلت ثلاثة مهربين وضبطت كميات من المواد المخدرة والحشيش أثناء محاولة تهريبها عبر الحدود السورية الأردنية.
واضافت نقلا عن ما تسميه مصادر أمنية أنه بعد المراقبة والمتابعة تمكنت الجهات المختصة من ضبط كمية من مادة الكبتاغون بحوزة المهربين كما أشارت أن ما تسميهم الجهات المختصة تواصل عملها لمراقبة الحدود وضبطها بهدف القضاء على تلك الظاهرة على حد زعمها.
يأتي ذلك الامر في الوقت الذي اعلنت فيه القوات الأمنية الاردنية القبض على على 30 مهرباً داخل البلاد بحوزتهم كميات كبيرة من المواد المخدرة والعشرات من الاسلحة النارية والذخائر واجهزة اتصال ومناظير ليلية وغيرها من المركبات التي يستخدمها المهربون.
الجدير ذكره أن غالبية عمليات تهريب المخدرات والاسلحة تحت اشراف ميليشيات الأسد وميليشيات ايران بشكل مباشر حيث يعتبر التهريب من أهم واكبر مصادر الدخل المادي بالنسبة لقادة الميليشيات بالاضافة إلى انشاء المصانع التي تنتج المخدرات وتصديرها داخل المحافظات السورية والدول المجاورة ودول الخليج
This Post Has 0 Comments